یرجی من الکتاب الأعزاء قراءة النقاط التالیة بعنایة قبل إرسال المقالة:
یجب الانتباه إلی أن البحوث ذات الصلة بالمجالات التالیة هی وحدها تقع فی أولویة القبول:
1-البحوث المنهجیة والجدیده فی مجال التاریخ والحضارة الإسلامیة
2-نقد وجهات نظر وآراء المفکرین المنظّرین فی مجال الحضارة الإسلامیة
3-التحلیل المنهجی والنقد للنصوص الإسلامیة من الأبعاد الأدبیة وغیر الأدبیة
4-الدراسات الجدیدة فی النصوص الإسلامیة من منظار اللسانیات
5-دراسات منهجیة فی الأدب الملتزم أو المقاوم من خلال الاتجاه الثقافی أو الاجتماعی أو التاریخی فحسب.
ویجب القول أنّ المجلة غیر قادرة على قبول المقالات التی تمت کتابتها بمنهج تحلیل المحتوى فقط. (حتى فی النصوص الإسلامیة والملتزمة)
ایمیل:afaqhezareh@gmail.com
استناداً إلی نظام المطبوعات المحکّمة الصادر من لجنة المطبوعات ومجلس إدارة الأکادیمیة المؤرخ 25/6/1392 بعد تأیید المقالات فی المرحلة النهائیة علی ید هیئة التحریر یتمّ استیفاء تکالیف الطبع والنشر من کاتب المقال، وذلک من أجل کافة نفقات الطبع _ لا من أجل التصحیح فقط. وبناءاً علی هذا یجب علی کاتب المقال تنفیذ کافة التعدیلات التی أشار إلیها المنقّح العلمی للمجلة بشکل کامل دقیق.
ملاحظة:
1- فی حالة تعذّر إرسال المقال، یرجی تسجیل الدخول عبر برید إلکترونی غیر YAHOO، وإذا کان قد تمّ التسجیل، یرجی تغییر البرید الإکترونی.
2- نلفت نظر مرسلی المقالات إلی أنّ استلام «رقم المقالة» لایعنی إرسال المقالة، بل یجب إنجاز کافّة المراحل، وفی نهایة الصفحة مشاهدة تأیید إرسال المقالة (لأجل مشاهدة النموذج إضغط هنا)
3- فی المرحلة الأخیرة لإرسال المقال، نرجو اختیار ملف المقالة الرئیس من جدول نوع المقالة حتی تتمّ مراحل الإرسال بشکل کامل (من أجل ملاحظة النموذج اضغط هنا)
4- بالاستفادة من القوائم الموجودة فی الجهة الیمنی یتمّ اختیار أیقونة إرسال مقال جدید ، ثمّ علی مرسل المقال إنجاز کافّة المراحل اللازمة.
5- یتمّ اختیار أیقونة التسجیل من قائمة الدخول إلی البوّابة، ثمّ یجب ملأ الاستمارة.
6- یرسل إلی البرید الإلکترونی للکاتب اسم المستخدم وکلمة العبور.
7- أدخل إلی البوّابة من خلال اسم المستخدم وکلمة العبور مرّة ثانیة وافتح صفحتک الخاصة.
تنشر أکادیمیة العلوم الإنسانیة والدراسات الثقافیة مجلة آفاق الحضارة الإسلامیة المحکّمة النصف سنویة (باللغة العربیة فقط) و هدفها من ذلک عرض المنجزات العلمیة الممیزة. وهنا ندعو الأساتذة وأعضاء الهیئة العلمیة للجامعات ومراکز الأبحاث أن یرسلوا مقالاتهم إلینا.
الناشر
بداية الصفحة
