%0 Journal Article %T دراسة في البنيتين الإيقاعية والدلالية للقافية وطرائق استخدامها في الشعر الفلسطيني المقاوم بعد نکسة 1967م %J آفاق الحضارة الاسلامية %I أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية %Z 1562-6822 %A کياني, حسين %A نظري تريزي, امين %D 2019 %\ 05/01/2019 %V 22 %N 1 %P 247-281 %! دراسة في البنيتين الإيقاعية والدلالية للقافية وطرائق استخدامها في الشعر الفلسطيني المقاوم بعد نکسة 1967م %K شعر النکسة %K القافیة %K البنیة الإیقاعیة %K البنیة الدلالیة %R 10.30465/afg.2019.4288 %X تعدّ القافية من أهمّ مکوّنات النصّ الشعري حيث لا تقتصر وظيفتها في الإيقاع والتطريب ولاتعتبر مجرّد محسن صوتي فحسب، بل إنّ لها وظيفة دلالية تبعدها عن هيمنة الوظيفة الصوتية، ومن هنا اکتسبت هذه التقنية أهمية خاصة في القصيدة العربية الحديثة عموماً والقصيدة المقاومة الفلسطينية خصوصاً لنقل لطائف المعني وأحاسيس قائلها. يسعي البحث إلي الکشف عن أنماط القافية وطرائق ااستخدامها في الشعر الفلسطيني المقاوم بعد نکسة 1967م ومدي إسهامها في البنيتين الإيقاعية والدلالية اعتماداً علي المنهج التوصيفي – التحليلي و الإحصائي.توصّل البحث إلي أنّ شاعر النکسة کثيراً ما يوظّف التقفية البسيطة الموحّدة لمرتکز إيقاعي سوي أننّا نلاحظ أنّ الخطيب قد تسير مساراً آخر حيث تحاول تکوين الانسجام بين الإيقاع والدلالة في هذا النمط من القافية. إنّ توظيف القافية المتقاطعة بموازاة هندستها وانتظامها لا تؤدّي إلا تکوين النتائج الباهرة في المستوي الدلالي للقافية، غير أنّ معين بسيسو قد يحاول تکوين طرافة دلالية ولغوية وإيقاعية في هذا النمط من القافية بتوظيف تقنية موازنة لغوية وإيقاعية وجعل القافية بؤرة دلالية للقصيدة. إنّ شاعر النکسة قد خلق قوّة إيقاعية تعبيرية بتوظيفه النمطين من القافية المتغيرة والمقطعية وقد نجح في التلاؤم والانسجام بين الإيقاع والدلالة سوي أننا نجد سميح صباغ قد يهتمّ بالجانب الإيقاعي دون الدلالي حيث يخلق أجواء إيقاعية رتيبة بتوظيف القوافي المقحمة الزائدة الفقيرة دلالياً.  %U https://afagh.ihcs.ac.ir/article_4288_984e5c3d512d6b9f1a29b222deaadd23.pdf