@article { author = {Oudi, Mohammd and foroozesh, sina and Oudi, Sattar}, title = {.}, journal = {آفاق الحضارة الاسلامية}, volume = {25}, number = {2}, pages = {227-260}, year = {2023}, publisher = {Institute for Human Sciences and Cultural Studies}, issn = {1562-6822}, eissn = {2383-0786}, doi = {10.30465/afg.2023.7593}, abstract = {.}, keywords = {}, title_ar = {أهداف الماسونیه من التنقیب والاهتمام بالآثار المصریة}, abstract_ar = {یعتبر البناء الهرمي أکثر ما یدلل به الماسون عن هویتهم المصریة، فهم یعتبرونه أعظم أبنیة الماسون القدماء، کما یعتبر الشکل الهرمي أکثر رموز الماسونیة انتشاراً في العالم، وتعتبره الماسونیة الأمریکیة أول تلکـ الرموز وأهمها، متخذین إیاه رمزاً لهم علی الدولار الأمریکي – حتی یومنا الحاضر- تتوسطه العین الماسونیة الحارسة، واعتبروا الهرم الأکبر في الجیزة معبداً قدیماً للماسونیة، متجاهلین بذلـﻚ وظیفتة الأساسیة التي تتعلق بالدفن دون غیره. لقد کان لنفوذ الحرکة الماسونیة التي استعادت نشاطها بقوة في فرنسا بدءاً من عام 1801م التي کان یأمل نابلیون في السیطرة علیها وفصلها عن إنجلترا تأثیراً قویاً في تجدید الاهتمام بمصر، وقد اجتهد نابلیون بمعاونة  کاباسیرس صاحب النهي والأمر بمحفل الشرق الأعظم الفرنسي في نشر حرکة الهوس بمصر في المحافل الماسونیة، الأمر الذی زاد من کثرة المحافل الفرعونیة النمط وشهادات الأساتذة الماسون المزخرفة بالأهرامات وأبو الهول والوزرات التي ترتدیها النساء المسماة «العودة إلی مصر» و یمکن إرجاع هذا الاهتمام بمصر إلی سبب سیاسي، فالمهندسون والرسامون والمزخرفون یسعون إلی الحصول علی رضا القنصل الأول نابلیون الذي أصبح قنصلاً أولاً مدی الحیاة [1802- 1804م] ثم إمبراطوراً [1804- 1815م]، وحینما ذهب نابلیون إلی بلجیکا خلال صیف عام 1803م لزیارة المقاطعات الملتئمة حدیثاً کانوا في استقباله بدیکورات مصریة.}, keywords_ar = {الفرماسونیة,مصر,نابلیون,علم المصریات,التنقیب عن الآثار}, url = {https://afagh.ihcs.ac.ir/article_7593.html}, eprint = {https://afagh.ihcs.ac.ir/article_7593_8f5a1bba33a74d705b984efa4c904778.pdf} }