أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
دراسة نقدية في کتب الوجوه والنظائر
1
20
AR
سيدمحمدرضا
ابن الرسول
أستاذ مساعد في قسم اللغة العربية وآدابها بجامعة إصفهان
ibnorrasool@yahoo.com
أميرصالح
معصومي
طالب الدکتوراه في اللغة العربية وآدابها بجامعة إصفهان
amirsalehmasoomi@yahoo.com
علم «الوجوه والنظائر» من العلوم القرآنية التي تتصدي لتفسير ألفاظ آي الذکر الحکيم بالاستعانة بأسباب النزول وعلم اللغة وغيرهما، فقد ذکِرت للفظ واحد قد تکرر في مواضع من <em>القرآن الکريم</em> معان شتي سميت بالوجوه، وهذه الوجوه تشتمل علي مصاديق خاصة تارةً أو معان مجازية أو معان مترادفة تارة أخري. ثم دونت في هذا العلم کتب کثيرة تحمل اسم «الوجوه والنظائر». وأما منهجية هذه الکتب فغير واضحة المباني، فإنها رغم کثرتها لم تستند علي أسس معينة علمية، وإن کان أصحابها قد اعتمدوا في عملهم علي الشعر واللغة والآيات القرآنية ظاهراً. وهذا الأمر قد يفضي إلي الاختلاف في تفسير کلمة واحدة، ويبدو أثره في تفسير <em>القرآن الکريم</em>. فمن هنا جاءت ضرورة التعرض لدراسة حول المصنفات في هذا العلم ومسالکها في تفسير الألفاظ القرآنية. فحاولت المقالة هذه عبر منهج وصفي ـ نقدي، أن تناقش اهذه الکتب وتوضّح خصائصها. <br />
علوم القرآن,التفسیر,الوجوه والنظائر,علم الدلالة
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_524.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_524_2c94f1418c7cc0693be86d43f81fe724.pdf
أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
رثاء الإمام الحسين (ع) في ملحمة عيد الغدير
21
39
AR
علي
پيراني شال
أستاذ مساعد بجامعة الخوارزمي
pirani@tmu.ac.ir
حسين
روستايي
ماجستير في اللغة العربية وآدابها من جامعة الخوارزمي
hossainroostaei@yahoo.com
تقصد هذه المقالة دراسة مضامين الرثاء الحسيني في ملحمة «عيد الغدير» للشاعر المسيحي بولس سلامة بدءً بمقدمة في أدب الطفّ، ومن ثمّ تتحدّث المقالة عن حياة الشاعر القاسية وآثاره، خاصة ملحمته الإسلامية الکبرى التي نال بها الشاعر شهرة مدوية في عالم الأدب؛ کما تشير إلى شخصيته التي دفعته إلى التصدي لها، العمل الذي يمثّل غنى روحه التي تسامت عن روحية معلبة؛ بعد أن أبدى رغبته في نظم الشعر في أهل البيت (ع)، خاصة الإمامين علي والحسين (ع)، و تغنّى بأمجادهم. فلم يکن باستطاعة الشاعر أن يسرد التاريخ من دون أن يبدي موقفه من هؤلاء الأطهار وهو يراهم کنموذج مثالي يحتذى؛ وهذه الدعوة من جانب شاعر مسيحي إلى التمثّل بالإمامين (ع) تستوقفنا أکثر حينما نعلم أنّه نظم ملحمته في العام نفسه الذي احتلت فيه فلسطين. وهو بذلک يعتقد أنّ الأمّة العربية في ذلک الزمن لأحوج ماتکون إلى التمثّل بأبطالها الغابرين. هذا و قد تجلّى انجذاب الشاعر بشکل خاصّ عند الحديث عن واقعة الطفّ، بحيث نجده يبکي ليلة نظم مصـرع الحسين (ع) فيسطر بقلمه ما يبکي الآخرين. وهکذا فإنّه ومن خلال إظهار أحاسيسه ومشاعره المرهفة يخرج في أحيان کثيرة على التقليد المعروف في الملحمة کنوع من الشعر اللاشخصي وذلک خروج لاتعيب منه ملحمته، بل نراها تنال إعجاب النقّاد واستحسانهم. وأخيراً تنتقل المقالة إلى تعداد مضامين رثاء الإمام الحسين (ع) في ملحمة سلامة، من ذکر فضائله (ع) وبيان عظمة مصيبته وغيرهما ممّا ورد فيها.
الإمام الحسین (ع),الرثاء,الملحمة,بولس سلامة
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_532.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_532_e3be71c8d83e446d6b0ec4639f30044a.pdf
أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
سعدي الشيرازي و حاضرة الإسلام من خلال قصيدته الرائية في رثاء بغداد
41
62
AR
فيروز
حريرچي
استاذ کلية الآداب و العلوم الإنسانية، جامعة طهران
asma_zarei1@yahoo.com
قيس
آل قيس
استاذ مشارک، أکاديمية العلوم الانسانية والدراسات الثقافية
Al kaiss@ihcs.ac.ir
زهراء
حکيمزاده
ماجستير آداب اللغة العربية
z.r.m.hakim@gmail.com
إن اکتشاف شخصية سعدي الأدبية و معرفة مسيرته الکاملة للأثر العربي في أدبه لا يتحققان بصورة کليّة عند دراسة آثاره الأدبية في اللغة الفارسية فحسب، بل لا يتمانِ إلاّ بدراسة نتاجِهِ العربي المتمثّلِ في أشعاره العربية جنباً الى جنب دراسة نتاجه الفارسي. و لسعدي في لغة الضاد أغراضٌ شتّى کالمدحِ والوعظِ والتوحيدِ والمناجاة والرجاء والرثاء. وله في الغرض الأخير قصيدةٌ فريدةٌ من بين أشعاره العربية، تستحق إفرادَ مساحةٍ خاصةٍ بها وهي قصيدته الرائية ومرثيته التي قالها في خراب بغداد ومقتل الخليفة وضياع الخلافة العباسية. وقصيدتُهُ الرائعةُ هذه التي أنشأها بعد خراب بغداد على أيدي التتار، هي من أروع أشعاره العربية، فنيّاً أو شعرياً أو عاطفياً أو بکل المقاييس. و من ناحيةٍ أخرى هي أطولُ قصائدِه، سواء الفارسية منها أو العربية، والتي نرى أنها لم تأخذ حقّها من الذکر والإشارة أو التدقيق و التمحيص. فقد کان لثقافة سعدي القرآنية کمصدر أساسي، أثر کبير و دور فعّال بأسلوب يمکّنه من التعبير عن شتّى أغراضه وتجاربه ومختلف أفکاره وأهدافه. فاستعان بمعجم مفردات <em>القرآن</em> الثري واستلهم صورَهُ وإشاراتِهِ، و وعى نصَّهُ وأسلوبَهُ. و تشتمل قصيدته على محسّنات تتّسمُ بالفصاحة و البلاغة و الروحانية و الجمال، لما تحويه من مضامين سامية و مسائل اجتماعية مختلفة، و هو يُدرک جيداً مهمته الأخلاقية و الإجتماعية و الدينية. فقد لجأ سعدي الشيرازي إلى استخدام موروثه الثقافي العربي الذي اکتسبه من تتلمذِهِ في مدارس البلاد العربية ومراکز تعليمها وتجواله وسياحته في سائر البلدان، کما يبدو تأثير الثقافة العربية القديمة فيه واضحاً باستخدامه لأساليب التعبير العربية.
الشعر العربی,الرثاء,مرثیة بغداد,سعدی الشیرازی,القصائد العربیة
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_533.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_533_a973eb8d5f57f7876b6da62c737b611a.pdf
أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
(لولا) في القرآن المجيد واللغة، حقيقتها وأنواعها ودورها الوظيفي
63
85
AR
محمدإبراهيم
خليفة الشوشتري
أستاذ مشارک في قسم اللغة العربية وآدابها، جامعة الشهيد بهشتي طهران
m_khalifeh@sbu.ac.ir
ناهيده
قادر
ماجستير في اللغة العربية وآدابها، جامعة الشهيد بهشتي طهران
nahid_ghader@yahoo.com
إنّ حروف المعاني تلعب ـ بلا شک ـ دوراً وظيفياً فاعلاً وخطيراً في اللغة العربية، وهو الدور الدلالي المعنوي. بحيث لا يمکن فهم المعاني القرآنية السامية، والمعاني الناتجة عن الاستعمالات المختلفة في اللغة العربية شعراً ونثراً، ولا يمکن درک تلک المعاني وفهمها فهماً صحيحاً إلّا بعد العلم بالأدوار الوظيفية الدلالية التي تلعبها حروف المعاني في استعمالاتها المختلفة، ونظراً لهذه الأهمية الکبيرة فإننا اخترنا لبحثنا هذا من حروف المعاني (لولا)، فبدأت هذه المقالة بالإجابة علي السؤال التالي: هل وضع هذا الحرف (لولا) مرکباً أو وضع بسيطاً؟ وهل وقع اختلاف في ذلک؟ ثم تناول البحث أنواع (لولا) واستعمالات کل نوع، فکانت أنواع (لولا) غير الامتناعية خمسة، کما يحاول البحث بيان الاختلاف الواقع في إعراب الاسم الذي بعد (لولا) الامتناعية، وفي إعراب الضمير الواقع بعدها في بعض استعمالاتها.
لولا,حرف امتناع لوجود,حروف المعانی,الدور الوظیفی,القرآن المجید
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_534.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_534_545cd715998b0390f74b928eb674fa28.pdf
أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
مسرحية توفيق الحکيم بين القرآن والمعاصرة ( أهل الکهف نموذجا)
87
100
AR
سيدة أکرم
رخشندهنيا
أستاذة مساعدة، جامعة کيلان
rakhshandeh1982@yahoo.com
إنّ استدعاء الشخصيات القرآنية بمعني استحضار الشخصيات أو الأحداث أو المراحل التاريخية في عمل أدبي في الادب العربي المعاصر، هومن آخر أطوار علاقه األأديب المعاصر بموروثه. و يعدّ <em>القرآن</em> من مصادر الإبداع والتعبير بالشخصية القرآنية أوتوظيفها، و يعطي غني و أصالة وشمولاً لأدب الأديب. و بما أن الموروث الديني أقرب إلي الذاکرة الجماعية فقد أقبل الأدباء إلي هذا الجانب شعراً و نثراً بعد نکسة حزيران 1967. أقبلوا إلي التراث الديني يستوحونه ويستلهمونه ليستثيروا الهمم ليکون أدبهم أوثق صلة بالمجتمع. ويعتمدون علي التراث في الوقت الذي لاتنسي فيه المعاصرة والحداثة. وکذلک استلهم توفيق الحکيم المصري وکغيره من الأدباء المضامين القرآنية، فاعتمد علي التراث الديني والقصص القرآنية خاصة في مسرحيته <em>سليمان الحکيم</em> و <em>أهل الکهف</em>. هذه المقالة علاوة علي دراسة اتجاه الحکيم المعاصر في مسرحية <em>أهل الکهف</em> ومدي نجاحه في استلهام قصة أهل الکهف القرآنية تهدف إلي إلقاء الضوء علي تلک المسرحية و دراسة مدي التطابق أو التناقض بين قصة أهل الکهف القرآنية ومسرحية توفيق الحکيم و الدراسة ترينا أنّ مسرحية <em>أهل</em><em> </em><em>الکهف</em> تأخذ مادتها الإبداعية من <em>القرآن الکريم</em> و هکذا يعتبر <em>القرآن الکريم</em> وخاصة سورة الکهف المصدر الذي استند إليه الکاتب مع تحويره فنيا و روائيا للاستخدام المعاصرة.
استدعاء الشخصیات,قصة أصحاب الکهف,القرآن الکریم,مسرحیة أهل الکهف
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_535.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_535_ca8e0262e92b4be1bfb8ef03f0f3d638.pdf
أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
المقارنة بين السنائي وأبي العتاهية في الفکر الزهدي و ذکر الموت
101
119
AR
معصومه
شبستري
استاذة مساعدة بجامعة طهران
Shabestari82@yahoo.com
صابره
سياوشي
استاذة مساعدة بآکاديمية العلوم الانسانية و الدراسات الثقافية
saberehsiavashi@yahoo.com
لعل الشعراء أو الأدباء إذا خاضت أفکارهم في موضوعات ماوراء الطبيعة تنعطف أشعارهم علي العرفان و الزهد. إنّ تأملاتهم في الموت باعتباره قرينا دائما للحياة و وجهات نظرهم إليه، تعدّ من المباحث التي لها مکانة خاصة في الادب العالمي بمختلف مجالاته. إن هذا الموضوع تجربة مشترکة بين المجتمعات الإنسانية و لکن القرابة و العلاقة التاريخية التي نجدها بين الشعبين الإيراني و العربي و کذلک وجود معالم من الأفکار التقريبية بينهما، بعثتنا إلي الموازنة بين الشعبين الإيراني و العربي و کذلک وجود معالم من الأفکار التقريبية بينهما، بعثتنا إلي الموازنة بين الشاعر الإيراني السنائي و الشاعر العربي أبي العتاهية في مجال الزهد و ذکر الموت. عمدنا إلي هذه المقارنة بسبب التشابه الموجود بين عصري الشاعرين و تأثرهما العميق بالعوامل الروحانية و ماوراء الطبيعة التي تبعث في ضمير الشاعر ثورة عظيمة. کما وبإمکاننا أن نتحري ما للثورة الروحية و النفسية من التأثير في أساس نظمهما و البنية الرئيسة لأفکارهما و ما بينهما من ردود الفعل المتشابهة نسبيا.
إیران,العرب,السنائی,أبوالعتاهیة,الزهد,ذکرالموت
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_536.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_536_389d4595ea48b80388d9f6d17c8f94f8.pdf
أکاديمية العلوم الإنسانية و الدراسات الثقافية
آفاق الحضارة الاسلامية
1562-6822
2383-0786
15
1
2012
11
01
مرقد السيدة زينب الکبرى في مصر دراسة وتمحيص للآراء التاريخية المختلفة
121
140
AR
اصغر
قائدان
استاذ مساعد في کلية الإلهيات بجامعة طهران
qaedan@ut.ac.ir
منذ سنوات والباحثون يحاولون أن يبدوا آراءهم حل مدفن السيدة زينب بنت الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)، ويسعى کلٌّ منهم إلى تفنيد الرأي الآخر وإثبات رأيه من خلال أدلة لا تقبل الشکّ. إلاّ أنّ جميع هذه الآراء يمکن مناقشتها ودراستها في إطار موضوعي ودقيق. لکن يبدو أنّ هذه القضية مازال يکتنفها الغموض. ولقد شغل هذا الموضوع بال الباحث منذ سنوات. بحيث بقيت أتساءل عن مدفنها الواقعيّ في الزمن الذي يؤمّ المراقد المنسوبة إليها آلاف الزوّار سنوياً، يتقرّبون من خلالها إلى الله تعالى، ويروى عن کرامات کلٍّ من هذه المراقد الکرامات والمعاجز. ولعلّ التقدير يقتضي أن يبقى مرقدها الشريف خافياً على الناس کما هو مصير أمّها الزهراء سلام الله عليها. منذ قرون والناس يؤمّون خمسة مواضع يحسبونها مدفن السيدة زينب. ومن هذه المواضع، اثنان حازا على شهرة أوسع. وآخران لهما صيت أقلّ. وصيت الأخير يعتمد على رواية شاذّة. أمّا المکانان المشهوران فهما: موضع راوية بضاحية دمشق، والآخر موضع قنطرة السباع في مصر. والموضعان الآخرين فهما: مقبرة البقيع بالمدينة المنورة، ومقبرة الباب الصغير بدمشق. والموضع الذي يعتمد على الرواية الشاذّة فهو منطقة سنجار في الموصل بالعراق. و نحن في هذا المقال دراسة حول مدفنها في قنطرة السباع بمصر و نذکر بان في مقالة الاخري انتشرت في مجلة <em>العلوم الانسانية الدولية</em> برقم 19،ثبت هذا الراي بان مدفن زينب بدمشق يتعلق بزينب الصغري ملقب بام کلثوم بنت الامام علي (ع) و ام شعيب المخزوميه و لهذا انتساب هذا المدفن بزينب الکبري بنت فاطمة الزهراء لا اصل له و لا اعتبار حقيقية.
زینب الکبرى,زینب الصغرى,أم کلثوم الکبرى,أم کلثوم الصغرى,نفیسة,رقیة,راویة,قنطرة السباع,سنجار الموصل
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_537.html
https://afagh.ihcs.ac.ir/article_537_73d772071268eceff9494cb820ddc79f.pdf